A REVIEW OF مستقبل مهنة الطب

A Review Of مستقبل مهنة الطب

A Review Of مستقبل مهنة الطب

Blog Article



لا تجعل الإحباط يسيطر عليك خصوصا أن دراسة الطب تأخذ وقتا طويلا.

كما هناك اختبارات أخرى يمكنك الخوض فيها ومن الجيد أن تجري أكثر من اختبار، الاختبار الثاني اضغط هنا.

ستستمر خوارزميات الذكاء الاصطناعي في تحسين دقة التشخيص من خلال تحليل الصور الطبية وبيانات المرضى، وتقليل التشخيص الخاطئ ومساعدة الأطباء على اتخاذ قرارات أكثر استنارة.

من المهم أن تكون رحيما بالناس في المعاملة وهي مطلوبة من كل الأشخاص لكن منك خصيصا تطلب بقدر أكبر.

ظهور الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي ليس بالصدفة، فهناك العديد من الأسباب التي أدت إلى التفكير والاستثمار بهدف دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في العديد من الجوانب الطبية، يأتي على رأسها العجز الشديد في الطواقم الطبية كما قالت منظمة الصحة العالمية، إذ يحقق الذكاء الاصطناعي خطوات كبيرة في المجال الطبي، حيث أن البعض لم يعد يستبعد أن يصبح الطبيب في المستقبل برنامجا معلوماتيا، وتقبل على الاستثمار في هذا المجال الشركات الكبرى في "سيليكون فالي" وأيضا عدد كبير من الشركات الناشئة.

توجد بالفعل أمثلة ملموسة لمثل هذه الحلول في متناول المرضى.

يعتبر تخصص طب الأورام واحد من أهم التخصصات الطبية وأكثرها صعوبة، يهتم بتشخيص مختلف الأورام التي تصيب أنحاء الجسم المختلفة ومتابعة تطورها وعلاجها، بالإضافة إلى محاولة الوقاية منها. وهو يضم العديد من التخصصات الفرعية مثل :

وأوضح أنه خلال العقدين المقبلين ستتطور التكنولوجيا لدرجة الاندماج المتكامل بين البشر والماكينات حتى تصبح بمثابة "خلطة" يتبلور فيها التكنولوجيا البيولوجية مع التكنولوجيا النانونية، تتيح للبشر من خلالها تحسين وتعزيز قدراتهم العقلية والمعرفية مباشرة، اضغط هنا وأضاف ماكنمارا إلى أنه "بدمج هذه الخلطة داخل أجسادنا والبيئة المحيطة بنا، سنكون قادرين على التحكم والسيطرة في تلك البيئة بأفكارنا وحركات أجسادنا وإيماءاتها بمفردها".

يبدو أن استخدام الذكاء الاصطناعي بكثرة في التغلب على بعض الأمراض المزمنة أصبح مسألة وقت فقط، فقد توصل علماء إلى اكتشاف نظام يعمل بالذكاء الاصطناعي قادر على تحديد سرطان الأمعاء في أقل من ثانية. فكيف ذلك؟

في حين أنَّ دور الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي يقدم فوائد كبيرة، لكن له عدة سلبيات وتحديات محتملة مرتبطة بتدخله:

وقال جون الذي يعمل لدى مركز "آي بي إم هورسلي للابتكارات" "من المحتمل أن نرى روبوتات نانونية متناهية الصغر مبرمجة على أساس الذكاء الاصطناعي تُحقن داخل أجسادنا، هذه قد تخلق فوائد طبية هائلة، من ضمنها القدرة على إصلاح الضرر أو التلف الذي قد يلحق الخلايا أو العضلات أو العظام".

هذا الاقبال من شأنه أن يساعد في تطوير هذا المجال التكنولوجي الذي مازال في طور تجريبي.

عادة ما يعمل هؤلاء الأطباء في أقسام الطوارئ بالمستشفيات أو في خدمات الطوارئ الطبية أو حدات العناية المركزة.

يساعد الذكاء الاصطناعي على تخصيص خطط العلاج من خلال تحليل التركيب الجيني للمريض والتاريخ الطبي، وهذا يتيح علاجات أكثر فاعلية ومصممة خصيصاً للمريض.

Report this page